ازدادت في الأونة الأخيرة حالات قتل وإغتصاب الفتيات و القاصرات بشكلٍ أكبر، فأصبحنا نشهد جرائم القتل والإغتصاب بشكلٍ مُستمر، منها من يُسلط عليها الضوء، ومنها تبقى دفينة المكان.
وأخر وأحدث تلك الحالات، جريمة هزت مدينة رام الله الفلسطينية، باغتصاب طفلة بعمر الـ 12 عام من قِبل ثلاثة أشخاص، أحدهُما والدها والأخر شقيقها، شخصان من ثلاثة، كان من المُفترض أن يكونا لها الأمان والملجأ الذي تتجه إليه، بدلاً من أن يكونا وحشان يُخيفان "طفلة رام الله" كما سُميت على مواقع التواصل الإجتماعي.
لجأت "طفلة رام الله" لـ جيرانهم الذي يفصل بينهم وبين منزل ذويها باب واحد، لجأت للغُرباء كي تطلُب الحماية من شراسة والدها وشقيقها،
ونظراً لـ غياب من يُدافع عنها ويُطالب بحقها، انتفض عدد كبير من الأشخاص على مواقع التواصل الإجتماعي العربية للمُطالبة بحق طفلة رام الله، وعليه انتشر هاشتاغ "المُطالبة بحق طفلة رام الله" بشكل واسع على مواقع التواصل الإجتماعي.
#نطالب_بحق_طفلة_رام_الله الي يقول الاغتصاب والتحرش سببها المرأه وتبرجها، تعال نتواجه انت وامثالك ياحثاله المجتمع :) اطفال راحت برائتهم والسبب الاكثر مخلوقات قذره تحت مسمى"الاهل" الي المفروض يكونون سند وظهر بالحياة لا صاروا المدمر الاول للانسان ...
— ً (@ralfadlix) June 23, 2020 ">
#نطالب_بحق_طفلة_رام_الله الي يقول الاغتصاب والتحرش سببها المرأه وتبرجها، تعال نتواجه انت وامثالك ياحثاله المجتمع :) اطفال راحت برائتهم والسبب الاكثر مخلوقات قذره تحت مسمى"الاهل" الي المفروض يكونون سند وظهر بالحياة لا صاروا المدمر الاول للانسان ... — ً (@ralfadlix) June 23, 2020
ستينية تتحدى التقدم بالعمر وتتأهل لمسابقة ملكة جمال الأرجنتين
نجم تركي شهير يشتري مدرسته ويهدمها بالكامل انتقامًا من معلّميه الذين ضربوه بطفولته
تحذير: تناول البطيخ بكميات كبيرة قد يكون خطيرًا!
عائلة تتصل بالشرطة وتطلب النجدة بعد العثور على كائن فضائي بالمنزل!